نهاية طاغية
رغم اجواء الرعب التى تعيشها مصر الآن بفعل نيرون الصغير وبرغم الاعتقالات التى طالت اصدقاءنا الجدعان فى شباب من اجل التغيير وبرغم ضرب القضاه وحصار الطرقات بالعربات الزرقاء والالوية السوداء ،برغم كل ذلك فان ورود مصر تتفتح من قضاة شرفاء وشباب عفى وشجاع وان نباتاتها السامة تذبل من الطاغية العجوز حتى الابن المخرب
انه غروب لاولئك الذين لا يدركون قيمة مصر وهى لو تعلمون عظيمة